•  موسوعة إسلامية قيمة مؤلفة من 14 مجلداً تحتوي على 130 رسالة تتناول العديد من القضايا الإسلامية الحساسة والمهمة، منطلقة في معالجتها منطلقة إيمانيةً خالصاً.
  •  معنيها الأول القرآن الكريم، فهي رسائل قرآنية تستقي من فيضه، وتستلهم من نوره، وتقوم لخدمته.
  •  ألّف معظمها في أوقات عصيبة في السجن أو المنفي، ومع ذلك جاءت صافية خالصة، قرآنية المنبع ربانية الوجهة.
  •  ترجمت إلى أكثر من 30 لغة عالمية، وانتشرت في كثير من دول العالم.
  •  تخاطب كل العقول والأفهام، وكل الطبقات والأعمار، وتهتم بقضايا كل فئة وكل طبقة وطل عمر، ولا تغفل واحدة منها لحساب الأخرى.
  •  جاءت بأسلوب عصري فريد يجمع بين أصالة الفكرة، وجدية وطرافة المعالجة.
  • وقفت جداراَ حاميا، وحصنا منيعاً، وسداً قوياً ضد الفلسفة الغربية وضلالاتها، رادّة ومفنّدة شبهها وأوهامها حول الإسلام والقرآن الكريم.
  • عناوينها وإن كانت تقليدية، فإن مضامينها كلها جديدة، وبروح مختلفة تماما عما كتب سلفا حول تلك العناوين.
  • ترضي كل الأذواق والمشارب، فيجد فيها كل مبتغ مبتغاه، ويظفر فيها كل طالب بطلبته أيّاً كانت وجهته، وأيّاً كان مشربه. 
  • تفسير معنوي للقرآن الكريم وواحد من التفاسير التي قامت حول النص القرآني وإن اختلفت في منهجها وطريقتها عن بقية التفاسير.  وقد قال الإمام بديع الزمان كيف أن رسائل النور تفسير للقرآن، فيقول: “إنني نبهت إلى بيان حقيقة ما قلناه مرارا وتكرارا من أن رسائل النور تفسير حقيقي قويٌّ جدًّا للقرآن الكريم؛
  • سوانح واستخراجات قرآنية غالبا ما تَرِد على القلب بفيض القرآن ومدده.
  • برهان باهر للقرآن مباشرة، وتفسير قوي له، ولمعة إعجاز معنوي ساطع له، ورشحة من ذلك البحر، وشعاع من تلك الشمس، وترجمة معنوية ملهمة من ذلك المعدن لعلم الحقيقة، ونابعة من فيضه.
  • الكلمات والأنوار المنبعثة من القرآن الكريم ليست مسائل علمية عقلية فحسب، بل هي مسائل إيمانية قلبية وروحية وحاليّة، وهي بمنزلة معارف إلهية سامية وقيِّمة جدًّا.
  • درس قوي في علم الكلام.
  • المتكلم في رسائل النور كلها ليس أنا، بل الحقيقة هي التي تتكلم باسم “الإشارات القرآنية” وإن الحقيقة تنطق بالحق وتقول الصدق؛ لذا إن رأيتم خطأً فاعلموا يقينًا أن فكري قد خالط البحثَ، وعكّر صفوه، وأخطأ دون إرادة مني.